قد تناسخ تشو تيان شو إلى عالم آخر ليجد نفسه في حفل قِران مع أميرة، وما عظُم أن رأى من حوله ينتقصه وأهله يحيكون مكرهم ضده وأقوياء يتكالبون عليه، ولكنه ملك زوجة فاق جمالها سواها، وكان ذا حنكة ودهاء فبلغ من تعلم التقنيات أعظمها حتى قاتل كل شديد متجبّر، ووصل فيهم مبلغ الآمر الناهي، فتربع على قمة عالمه وخالجه شعور آنذاك ويقول في نفسه “حقيقٌ بالمهاجر أن يعيش هكذا وإلا فلا!”
مرتبط
تعليق