بينما يفكر العجوز يوجين في حياته السعيدة والممتلئة بالوئام، انقلبت حياته فجأة إلى ظلمة تعيسة. وبعد سلسلة من الحوادث المروعة، قرر الانتحار. إلا أنه وفي خضم ذلك ظهرت حفيدته العزيزة، صاحبة الجسم القوي والمو السريع، وأخرجته من عتمة اليأس إلى نور الأمل. وهكذا، بدأ بطلنا مسارًا جديدًا للنجاة مع حفيدته في عالم الموريم القاسي.
تعليق