في ظلال مشارف الموتى، أقوى بشري، المدعو آن، أعيد إحياؤه بعد 60 عامًا في المستقبل بصفته “الشيطان الأقوى”، مما جعل الأمر بمثابة سلاح ذي حدين بالنسبة له. من أجل أن يمحق ندمه وخذلانه، لم يكن له من خيار سوى أن يتطور ويمضي نحو الأمام غير آبه بما خلفه في حياته السابقة!!
مرتبط
تعليق