استل سوط اليوم بغضب صاف، وفي ختام معاناته الطويلة، انتهى به الأمر إلى أن وصلت أمانيه الملونة إلى الأكوان – أماني لا تنال الغفران، بثوب ضد القدر، يرفع سيفه ليتحدى مصيره.
استل سوط اليوم بغضب صاف، وفي ختام معاناته الطويلة، انتهى به الأمر إلى أن وصلت أمانيه الملونة إلى الأكوان – أماني لا تنال الغفران، بثوب ضد القدر، يرفع سيفه ليتحدى مصيره.
تعليق